اللهم إجعل أعمالنا خالصة لوجهك الكريم وأنفعنا بما علمتنا وعلمنا ماينفعنا
الشريط
السبت، 24 مايو 2014
الثلاثاء، 20 مايو 2014
السبت، 17 مايو 2014
إقترب موعد النتائج
أقترب موعد النتائج ...
وفاحت ريح الورود ....
هديا وبالونات والعاب وضحكات تشق عنان السماء...
فرح غامر ويوم يتكرر كل عام... ما أجمل فرحت الطفل!
وما أشد شوقنا لذكرى طفولتنا .. أيام كنا نترقب النتائج والنجاح
الثلاثاء، 13 مايو 2014
الخميس، 8 مايو 2014
الأربعاء، 7 مايو 2014
الثلاثاء، 6 مايو 2014
مذكرة واجبات
هنا( مذكرة واجبات انصح بإستخدامها في الفصل الدراسي الأول فقط)
تعتبر هذه المذكرة من مذكرات الواجبات التي أفضلها خلال الفصل الأول فقط مع عمل تعديل عليها حسب خطة توزيع المنهج.. كما أن صاحب المذكرة جزاه الله خير ينزلها سنوياً في منتدى الصف الأول بمنتديات ملتقى التربية والتعليم بمكة...
أما خلال الفصل الدراسي الثاني فأنا لا أفضل تصوير الواجبات للتلميذة .. الأفضل عندي أن تتعلم التلميذة كتابة الواجب بنفسها في مذكرة الواجبات مع المعلمة حين تكتب الواجب على السبورة وتتابع كتابتهن وتعدلها وتصححها حتى يتعلمن الطريقة ويتقنها ولا تأخذ وقت أو صعوبة إلا ببداية الأسابيع فقط وتحتاج متابعة وتصحيح دقيق خلال الأسابيع الأولى ثم يفهمن ويتقن التلميذات العمل بمذكرة الواجبات طوال فترة الفصل الدراسي الثاني ولا تجد المعلمة صعوبة بعد ذلك في متابعتها وتصحيحها للتلميذات
الأحد، 4 مايو 2014
لنصنع النجاح!!!
في مسيرة الحياة المترامية
الأطراف تعترض السائرين مجموعة من العوائق، ولعلّ من أقساها استبطاء
النجاح أو استطالة الطريق....وممّا يلزم السائر أن يحمل زاداً من التفاؤل يزاحم به كلّ المثبطات، وأن
يستكثر من المصطلحات الإيجابيّة ليحقّق أهدافه، نعم، التفاؤل يصنع النجاح؛ لأنّ
المتفائل لا يقف عند حدّ، ولا يستعظم كل سدّ! بل يعلم يقينا أنّ الفجر مهما طال الليل
آت، وأنّ لكلّ طريق عقبات، ولكن في كل شخص طاقات وقدرات كامنة تحتاج إلى تفجير
لتصنع النجاح. لقد اتفقنا أنّ التفاؤل يصنع النجاح، لكن ماذا عن النجاح أيصنع التفاؤل أم هي ترّهات تغنّى بها الكتّاب ومدربو المهارات؟
حقاً النجاح يصنع التفاؤل، من الناس من يتملّكه الإحباط زمناً، وما أن ينجح في أيّ شيء إلا ونراه يسعى جاهداً لتحقيق نجاح آخر، ففترة الركود السابقة في الحياة ما كانت إلاّ لأنّه لم يجرّب طعم النجاح، ولأنه ظنّ أنّه هامشيّ لا يصلح، فلمّا ذاق الطعم ارتفع منسوب التفاؤل في نفسه، وأدرك أنّ النجاح ليس محصوراً على شخصيّات بعينها، بل لكلّ إنسان مجاله، ولكلّ شخص طاقات يحوّلها حسب ما تتطلّب أهدافه
حقاً النجاح يصنع التفاؤل، من الناس من يتملّكه الإحباط زمناً، وما أن ينجح في أيّ شيء إلا ونراه يسعى جاهداً لتحقيق نجاح آخر، ففترة الركود السابقة في الحياة ما كانت إلاّ لأنّه لم يجرّب طعم النجاح، ولأنه ظنّ أنّه هامشيّ لا يصلح، فلمّا ذاق الطعم ارتفع منسوب التفاؤل في نفسه، وأدرك أنّ النجاح ليس محصوراً على شخصيّات بعينها، بل لكلّ إنسان مجاله، ولكلّ شخص طاقات يحوّلها حسب ما تتطلّب أهدافه
ولو فتشنا في قواميس الناجحين لما وجدنا فيها أيّ معنى لليأس، بل كلّها تنبض بالتفاؤل والطموح غير المحدود، مع أنّهم
كانوا في بداياتهم عاديين، أو لنقل أنّ بعضهم لم يحقّق النجاح في بداية حياته، ولكنّ
الذي اشتركوا فيه جميعاً هو التفاؤل أو نجاح عابر أحيا في دواخلهم التفاؤل لم تكن هذه
النظرة نظرة
النجاح
التفاؤليّة وليدة فكر معاصر، ولكنّها دعوة جاء بها
ديننا ليصنع منّا أشخاصا فاعلين متفاعلين. قال الرسول - صلّى الله عليه
وسلّم-: " لا عدوى ولا طيرة ويعجبني الفأل". قالوا:
"وما
الفأل؟" قال: "الكلمة الطيبة" رواه البخاري ومسلم
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)